إن عمر الإنسان الحقيقى يُقاس بالأحزان، فهى وحدها التى تمنحنا خبرات حقيقية
لا أقول ذلك لأننى أحب النكد،فالحزن لم يكن أبداً نقيضاً للسعادة ،ولا الفرح مرادفها
وأنتِ لاتحتاجين إلى فرح مستمر كى تزعمين أنكِ سعيدة ، ولكنك بالتأكيد تحتاجين إلى نصيب من الأحزان.
إيهاب عبدالحميد
من رواية عشاق خائبون
Schuyler اللوحة للفنان