سعاد
ضحكتها الأخيرة
ممتزجة بالملاءة الزرقاء
لو كنت مكانكم ما غسلتها أبدا
لتظل مجلجلة في فضاء الحجرة
هذه البنت المشاغبة
لا تقلقوا عليها
وقولوا لأمها تستكمل أدوات مطبخها
ألم تستحم جيدا وتلبس
- أخر مرة -
ثوباً أبيض ؟
إنها ذهبت لتوقع أحد الملائكة في حبائلها،
لتعود به ذات يومً
وتغيظ بنات عمها..!
عماد أبو صالح
3 comments:
أنا لقيت القصيدة دى فى رواية" كلما رأيت بنتاً حلوة أقول يا سعاد" لسعيد نوح ومش فاكر إنى قريتها فى أى مجموعة لعماد أبو صالح
لذا وجب التنويه
:)
حرام عليك
وجعت قلبي
بجد
اممممممم سعاد
حلوة بجد
Post a Comment