كانت فرصة للتنزّه والإرتحال.
فكرت فى ما وصلت إليه أمورى
ووجدتُ أننى مشدودٌ بوتر
وكلما حاولت الإنفلات
أوجعتنى خلاياي.
-أريد أن أذهب لحديقتى
ذهبت فعلاً.
كى أنام بهدوء
وأقابل أصدقائى الحقيقيين
وأرى حبيبتى جيداً
على خلفية خضراء
وطيور وموسيقى.
كى أعيش.
كى أموت بهدوء.
كانت فرصة رائعة.
ولم أدعها تفوتنى.
.............
بالأمس حدثت "قفلة"فى حجرتى.
16-2-09
3 comments:
ههههههههههههههه
حلوة!!
بس
لسه هارجع اعلق تاني
:))
ايون يا سيدي
اممممم
عارف انا حبيت قوي القصيدة دي
مكثفة بالشاعرية وبروح ناعمة مريحة
حتى حين!!!
وبعدين رحت انت بقى جايب القفلة اللي قفلت القصيدة
مش عارفة انا لو هاكتبها عندي هاحذف اخر سطر عشان ادي فرصة لكل المشاعر والايحاءات الناعمة دي تستمر ...
ركز على شعور وادي له حقه
اما عن اخر سطر فممكن يتعمل له قصيدة كاملة مناسبة لروحه الساخرة الفلسفية برضه..
ده رأيي...
هو ممكن يكون الحدث حقيقي فعلا لذلك كتبت اخر شطره عشان تنقل الاجواء
لكن العنوان نفسه كاف جدا لتوصيل ما اردته وللاحتفاظ "بالحالة"
طولت عليك؟؟
بس حلوة برضه!!
:))
العزيزة Zianour
طبعا تعليقينك خلونى منشكح-بتعبير معاذ اللى راقد جنبى دلوقتى فى سابع نومة-
:)
ده طبعا غير الانشكاح الاكبر بعد حفلة الست كاميليا
أما بعد
هى مش قصيدة عموما ولا "مسافة" ولا "نشيد أسود"
هى فضفضة،محاولة للفهم
تفريغا للزخم غير العادى فى الليلة دى
ولو اعتبرناهم قصايد هتبقى قصايد -اعتقد-رديئة،ومحتاجة تظبيط كتير
لكن اللى بيديهم قيمة-وعلشان كده نشرتهم- هو الصدق اللى مكتوبين بيه
بس
...................
والله العظيم منوّرة البلوج
:)))))))))
Post a Comment