بعد يوم شهد تمشية ساعتين على البحر مع أجمل بنت في الكون، والكثير من الحكايات الصغيرة، والكلمات ال في آخرها بحر وطيور، وإستعادة أيام تستحثّ الذكرى المحتجزة في البيت الأول،،،،،، كنت أريد أن أكتب. ولكن أنا الآن مبسوط ومستعد لتأجيل الكتابة ليوم آخر خاطيء ربما أحتاج فيه فتح باب غرفتي السرّي والتنفّس أبعد من سقف يكثّف المسافة الخرساء.
لا يجب المحاولة أبداً
فى شيءٍ أخذ خسارته من نفسه
حيث لا يمكننا مراعاه الجسد الميت،
لا يمكننا إجتنابه..
الرحيل مناسب جداً
للبقاء بصورة أكثر إدهاشا..
فى شيءٍ أخذ خسارته من نفسه
حيث لا يمكننا مراعاه الجسد الميت،
لا يمكننا إجتنابه..
الرحيل مناسب جداً
للبقاء بصورة أكثر إدهاشا..
تصنعها مخيّلات النّاجين
No comments:
Post a Comment