بترقيم حياتي؛ ستكون لك بداية موسومة بخطوات صغيرة في مفتتح العالم قبل أن تتعثّر بنا الخسارة ونمضي أعمارنا في ملاحقة شمس مؤقتة لا تفي بوعود أنهكتنا بالإنتظار.
حينها كنت موقناً بقدرتي على الطيران مع العصفورة التي أبدأ بصوتها صباحات أجاهد الآن في تذكّرها دون الظفر بصورة حقيقية
أين كانت الكارثة وقتذاك يا آية؟
No comments:
Post a Comment